القاااااااااااااااااااااتل الصااااااااااااااااااااامت

في أوائل القرن السادس عشر ادخل مكتشفو أمريكا عادة التدخين إلى الحضارة الأوروبية، ومصطلح نيكوتين الذي يتداوله الناس عند التحدث عن التدخين أخذ من اسم جون نيكوت سفير فرنسا في لشبونة والذي دافع عن التبغ وكان يؤكد أن للتدخين فوائد مثل إعادة الوعي وعلاج الكثير من الأمراض.

وحتى منذ هذه البداية لم يترك الموضوع دون مقاومة فقد قام كثيرون بمعارضته وخصوصا (جيمس الأول) في كتابه "مقاومة التبغ" حيث اعتبر التدخين وسيلة هدامة للصحة. أما السيجارة التي يعرفها الناس بشكلها الحالي فقد ظهرت في البرازيل عام 1870م.

من الغريب أن أول إحصائية عن التدخين في الولايات المتحدة الأمريكية ظهرت في عام 1880 وكان تعداد السكان خمسين مليون فقط ثبت أنهم يدخنون 1,3 بليون سيجارة سنويا وحينما ارتفع عدد سكان الولايات المتحدة الأمريكية إلى 204 مليون ارتفع عدد السجائر المدخنة إلى 536 بليون سيجارة سنويا.

من هذا يتضح أن السكان زادوا بنسبة 300% أي أن زيادة السجائر أكثر من زيادة السكان 133 مرة.
خلي بالك وما تكون منهم

ومن أهم الدوافع التي تحمل الشاب على التدخين

هناك عدة عوامل دون أن يكون لأي منها أفضلية أو أهمية خاصة على ما عداها ولكل شاب أو مراهق دوافعه الخاصة التي قد تختلف عن دوافع الآخرين. وأهم هذه الدوافع هي كالآتي:

تساهل الوالدين
عندما ينغمس الأهل في مثل هذه العادات يصير سهلا على الولد أن يعتقد بأن هذه السجائر ليست بهذه الخطورة وإلا لما انغمس أهله وأقاربه فيها وبهذا فإن الأهل يشجعون أبنائهم عن سابق إصرار وتصميم على تدخين.

الرغبة في المغامرة
إن المراهقين يسرهم أن يتعلموا أشياء جديدة وهم يحبون أن يظهروا أمام أترابهم بمظهر المتبجحين العارفين بكل شيء، وهكذا فأنهم يجربون أمورا مختلفة في محاولة اكتساب معرفة أشياء عديدة. فيكفي للمراهق أن يجرب السيجارة للمرة الأولى كي يقع في شركها وبالتالي يصبح من السهل عليه أن يتناولها للمرة الثانية وهكذا
وقد يكون الشاب مقتنع بواسطة الأصدقاء الكثير من المراهقين يخشون أن يختلفوا عن غيرهم لاعتقادهم أن هذا من شأنه أن يقلل من ترحيب رفاقهم بهم.

وقد ينسى البعض أضرار التدخين على الشخص وعلى حياته

فا المدخنون معرضون لطوارئ العمل أكثر من غير المدخنين. وإهمال أعقاب السجاير يسبب حرائق كثيرة في البيوت والمعامل.

يحوي النصف الأخير من السيجارة المشتعلة مواد ضارة أكثر من نصفها الأول.

يقول الأطباء - الدلائل قوية لدرجة لا تسمح لضمائرنا كأطباء مسئولين عن إنقاذ الحياة إلا أن ننذر الناس بالمخاطر التي يعرضون أنفسهم لها إذا استمروا في التدخين.

أحسن دفاع ضد خطر التدخين هو عدم التدخين

ومن الواجب على المجتمع التصدي لهاذه الضاهره بشكل جدي وحازم

المفروض
بالنسبة إلى الأطباء عدم التدخين أثناء العمل المهني والاجتماعات العلمية. عدم تقديم السجائر في البيوت لزواركم.
إلى المستشفيات

عدم السماح بالتدخين بتاتا إلا في أماكن معينة ومحدودة جدا. لكن طبعا المفروض شئ والواقع شئ آخر
إلى المدارس والجامعات

يمنع منعا باتا في جميع المدارس وفي جميع مراحلها. إدخال مواد تثقيفية عن مضار التدخين في المناهج التعليمية في المدارس. يمنع التدخين منعا باتا أثناء الدرس وفي الصفوف وفي المكاتب العامة (في الجامعات)

بالنسبة إلى أجهزة الإعلام

منع الدعاية للتدخين. الطلب إلى إدارة التلفزيون بوضع دعاية مضادة للتدخين. إدخال برامج تثقيفية عن مضار التدخين في التلفزيون والإذاعة.

بالنسبة إلى الدولة

حظر شامل على جميع أشكال الترويج للتبغ. وضع معايير وحدود قصوى لمستويات القار والنيكوتين وأول أكسيد الكربون. عدم الاستمرار في استخدام سجائر بها نسبة مرتفعة من القار أو النيكوتين - ومحرم استخدامها في البلدان الصناعية. عدم السماح بالتدخين بتاتا في الأماكن المغلقة إلا في أماكن معينة ومحدودة جدا

وأتمنى من الجميع ألمشاركه في هذا الموضوع والتفاعل معه

وشكرا

يسلــــــمو علــــــى المـــــــــــوووووضوع الجميــــل....

اخوك

أحساس مجروح

زائر

تسلمين اختي على المعلومات القيمة ....

والله يعين من أبتلي بهذ القاتل الصامت من احبائنا ومن امة محمد صلى الله عليه وسلم على تركه قبل فوات الأوان اللهم آآآمين

والله انا انقهر كلما اشوف ولد او رجال بيدهم سيجاره لاني احس انها تحرقهم مو هم اللي يحرقونها اللهم اهدي شباب المسلمين آميييييييين.

تقبلي مروري flower

مشكووووووووووووورين

على المرور

ويارب ارحمنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

cool**girl